خلصت دراسة جديدة إلى أن التواصل باللمس بين حديثى الولادة والوالدين أو القائمين على رعايتهم قد يساعد فى تشكيل استجابة أدمغتهم للمس وهو حاسة ضرورية للتواصل الاجتماعى والعاطفى. وربطت أبحاث كثيرة سابقة بين التواصل باللمس وفوائد لها علاقة بنمو حديثى الولادة المبتسرين ومكتملى النمو على حد سواء ومن بينها تحسن النمو والنوم والتطور الحركى. كما ربطت أبحاث بين الرضاعة الطبيعية وغيرها من أشكال الدعم باللمس والحد من الضيق أثناء وخز الإبر والإجراءات الطبية المؤلمة الأخرى، وفى إطار الدراسة الجديدة اختبر ...
والمزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق