ووفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال، فإن متوسط أحلام اليقظة لدى الفرد هو 16 في المئة من وقتهم اليومي، في حين يقضي الأشخاص «الحالمون»، غير القادرين على التأقلم، نصف يومهم في أحلام اليقظة. هذا النوع من الأحلام يصبح إدماناً بالنسبة للشخص الحالم، والذي سيؤدي إلى اختياره البقاء في المنزل بدلاً من الخروج والاختلاط بالناس. واستناداً إلى دراسات كيلينغسورث، فإن أحلام اليقظة هي التي تؤدي إلى المزاج السيء وليس العكس الذي ينتشر بين الأفراد، بأن كثرة المزاج السيء تقود إلى ممارسة أحلام اليقظة. وعلى رغم كل شيء، مازال ...
والمزيد »
والمزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق