لا يختلف أحد على دور الإعلام في التوجيه والتشكيل في البلدان التي تتمتع بنسبة استقلالية معتبرة للرأي العام فيها. ويعرّف المواطنون أنفسهم ويتوزعون في "الغرب" على "جماعات هوية" بحسب طرق الملبس ونوعية الأصدقاء وأماكن الخروج والسهر، ولكن أيضاً بحسب الجريدة التي يقرأون والقناة التلفزيونية التي يشاهدون. وهذا صحيح إلى أقصى حد في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تتقلص الفروقات بين إيديولوجيات وسائل الإعلام في عصر يسميه البعض "نهاية الإيديولوجيا". في دراسة إحصائية جديدة، نشر مركز "بيو" الأمريكي تقريراً كشف فيه ...
والمزيد »
والمزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق