وتؤكد مؤلفة الدراسة، الدكتورة كيمبرلي واد، من جامعة وارويك على أن "هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على خلق الذكريات والمعتقدات الخاطئة، مثل أن تطلب من شخص ما أن يتخيل لعدة مرات أحداثاً هي في الأساس خيالية وملفقة، أو رؤية صور لتحديث ذاكرتهم". وأضافت الباحثة "لكننا لم نتوصل إلى حد الآن إلى فهم سبل تفاعل هذه العوامل". علاوة على كل ذلك، ذكرت الباحثة أن "نتائج الأبحاث التي قامت بها جامعتنا، والتي تعتمد على تطوير ذكريات كاذبة، تعتبر بالغة الأهمية في هذا المجال. وتجدر الإشارة إلى أن العديد من ...
والمزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق