في دراسة أميركية حديثة وصفت بـ"المحزنة" تبين أن الفتيات وابتداء من عمر السادسة يتأثرن بالأفكار النمطية السائدة في مجتمعاتهن، ومنها ما يفترض أن الذكور من أقرانهن هم أكثر ذكاء. وأجريت هذه الدراسة على 400 طفل من الذكور والإناث أعمارهم بين الخامسة والسابعة، وتم إخضاعهم لألعاب ومجموعة من الخيارات كشفت عن تأثر الفتيات المبكر بفكرة أن الذكاء خاصية ذكورية. وفي إحدى هذه الاختبارات، استمع الأطفال لقصة عن شخصية غير محددة الجنس لكنها لعبت دورا بطوليا، ثم عرضت عليهم مجموعة صور نصفها لرجال ونصفها الآخر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق