الأحد، 10 مايو 2015

الميول و الهوية الجنسية يرتبطان باضطرابات الطعام

في حين أن الطلاب المتحولين جنسيا كانوا أكثر ميلا بمرتين للإفصاح عن استخدام حبوب الحمية أو التقيؤ أو استخدام الأدوية الملينة خلال الشهر الذي سبق الدراسة. وذكرت الباحثة مونيكا ألجارز من جامعة آبو أكاديمي في فنلندا أن الدراسة الجديدة تؤكد الكثير من الجوانب التي تم التوصل إليها فيدراسات سابقة لكنها تضم عددا أكبر من المشاركين وتقارن بين الأشخاص المتحولين جنسيا وذوي الميول الجنسية الطبيعية. وقالت ألجارز في رسالة بالبريد الإلكتروني لرويترز هيلث إنها توصلت فيدراسة سابقة إلى أن الأشخاص المتحولين جنسيا ...
المزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق