عرض خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان مقرر إعلام الاتحاد جوانب هذه الدراسة والتى تتضمن تطبيق عقوبة الإعدام على تشهير الكتّاب بعضهم ببعض سواء عن طريق كتاباتهم النثرية أو الشعرية وذلك تحسباً لما قد تؤدى إليه من تشويه لأشخاص الكتّاب أنفسهم من جهة ولأشخاص الحكام من جهة أخرى. وأوضح أنه يسرى على تطبيق هذه العقوبة كل من الأباطرة تيبريوس وكاليجولا ونيرون، وقد جاء تطبيق كاليجولا للعقوبة بشكل أقل صرامة حتى جاء عهد الإمبراطور تيتوس فألغى العمل بهذا القانون وحل محله عقوبة أخرى وهى إما البيع كعبيد أو النفى ...
المزيد
المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق