وقال واضعو الدراسة أن الغالبية العظمى من حوادث إراقة الدماء كانت مقتصرةً على خمس دول هي: سوريا والعراق وأفغانستان وباكستان ونيجيريا، حيث تقود الهجمات الإرهابية تنظيمات مثل “الدولة الإسلامية” التي تتمسك بالتفسيرات الوهابية المتطرفة للإسلام. ويقول التقرير أنه في حين كانت حملات مكافحة الإرهاب تتخذ بالضرورة تدابيرها على المدى القصير، إلا أن الاستراتيجيات السياسية على المدى الأطول، مثل تعزيز الدول والمؤسسات السنية المعتدلة، من المرجح أنها ناجحة أكثر في خفض جاذبية التطرف، وفي نهاية المطاف القضاء على هذا ...
والمزيد »
والمزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق