اللغة والدين والتعليم كانت هي أبرز المحاور التي ركزت عليها دراسة أنجزتها حديثا جمعية "با كريستي للسلام" البلجيكية، بمناسبة مرور 50 سنة على الهجرة المغاربة والأتراك إلى بلجيكا. هذه الدراسة قدمت الملامح الكبرى لتطور اندماج كل من المغاربة والأتراك في المجتمع البلجيكي، مبرزة أن الجالية المغربية والتركية "يتشابهان في الكثير من الأمور، سواء فيما يتعلق بالدين أو الارتباط بموطنهم الأصلي". وحسب الدراسة، فإن المغاربة والأتراك وصلوا إلى بلجيكا بعد بداية القرن العشرين، وخلال هذه الفترة كان الأتراك يشتغلون
المزيد
المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق