أشارت دراسة نشرتها مجلة ساينس ماجازين من أبحاث في جامعة إم أي تي MIT إلى أنه للتأثير في العالم لا بد أن تتحدث بلغة هامة، فمن يتحدث الإنكليزية سيصغي له العالم بحسب زعم المجلة، أما لغة التاميل أو اللغة البرتغالية فتوصيل رسلتك للعالم سيصبح امرا عصيا عليك. وتظهر الخارطة أن اللغة العربية هي أقل اللغات التي يترجم منها وإليها وأنها أكثر اللغات عزلة بالنسبة للعدد الكبير للناطقين بها. وجرى رسم الخارطة التي توضح تدفق المعلومات حول العالم وتحدد أفضل اللغات لنشر الأفكار إلى أبعد مدى ممكن، فإذا كنت تنظر إلى ...
المزيد
المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق