الجمعة، 19 ديسمبر 2014

التغير النفسى ضرورة لمكافحة العناصر المدمرة لقوى المجتمع

لم تعد الحاجة إلى دراسة شخصية وسلوكيات الأفراد وما طرأ عليها من تغيرات وتحولات بعد الثورات ترفيها، وإنما ضرورة قصوى لفهمها وتفسيرها بصورة علمية حتى تتمكن الحكومات من السيطرة على الظواهر والمتغيرات الجديدة السلبية مثل العنف والانفلات السلوكي وضعف الانتماء وانعدام المسئولية وغيرها، مما تسبب في تشكيل جماعات عدائية للوطن وتكوين مجموعات سرية وأخرى علنية هدامة للدين ومدمرة لقوى المجتمع. وتتمثل أهمية تفسير المتغيرات هذه بصورة علمية، من أجل مواجهتها أو التقليل من آثارها المدمرة على المجتمع بشكل عام وفئة...

والمزيد »

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق